منتدى متوسطة ابن باديس ورقلة
أهلا وسهلا ومرحبا بك أخي الزائر يشرفنا الانضمام الينا لتفيد وتستفيد
منتدى متوسطة ابن باديس ورقلة
أهلا وسهلا ومرحبا بك أخي الزائر يشرفنا الانضمام الينا لتفيد وتستفيد
منتدى متوسطة ابن باديس ورقلة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى متوسطة ابن باديس ورقلة

يتناول المنتدى كل ما يتعلق بمتوسطة ابن باديس من أعمال وأنشطة الأسلتذة والتلاميذ 
 
الرئيسيةالرئيسية  <script><script>  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» نكت ونكت...
هل نسي العرب غزة Emptyالأحد 05 مايو 2013, 23:52 من طرف بلسم الربيع

» انمرح قلبلا مع **جحا**
هل نسي العرب غزة Emptyالأحد 05 مايو 2013, 23:48 من طرف بلسم الربيع

» النكت
هل نسي العرب غزة Emptyالأحد 05 مايو 2013, 23:44 من طرف بلسم الربيع

» طابع الريئس الأمريكى
هل نسي العرب غزة Emptyالأحد 05 مايو 2013, 23:37 من طرف بلسم الربيع

» انا انا انا
هل نسي العرب غزة Emptyالأحد 05 مايو 2013, 23:35 من طرف بلسم الربيع

» بمناسبة عيد الأضحى المبارك أدخل إضحك
هل نسي العرب غزة Emptyالأحد 05 مايو 2013, 23:32 من طرف بلسم الربيع

» أروع النكت هم نكتي ولا أحد سيأتي بأحسن منها
هل نسي العرب غزة Emptyالأحد 05 مايو 2013, 23:31 من طرف بلسم الربيع

» آخر النكت
هل نسي العرب غزة Emptyالأحد 05 مايو 2013, 23:27 من طرف بلسم الربيع

» نكت رائعة
هل نسي العرب غزة Emptyالأحد 05 مايو 2013, 23:21 من طرف بلسم الربيع

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الفهرس
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني

 

 هل نسي العرب غزة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عاشق الجزائر 3م1

عاشق الجزائر 3م1


عدد الرسائل : 48
العمر : 28
تاريخ التسجيل : 13/04/2010

هل نسي العرب غزة Empty
مُساهمةموضوع: هل نسي العرب غزة   هل نسي العرب غزة Emptyالثلاثاء 11 مايو 2010, 18:29

قد لا ينسى بعضنا ما حصل في غزة كما لم ينسوا مجازر صبرا و شتيلا و الحرب على العراق و أفغانستان و السودان و لبنان, لكن الأغلبية نسوا مشاهد الخراب لأن الدم العربي يفور و يبرد بسرعة أو لأن العرب تعودوا على أن يرو إخوانهم يموتون و لأن منظر التقتيل و الدمار أصبح شيئا عاديا من كثرة الكوارث و الهزائم و النكبات التي لحقت بنا و توالت علينا فأصبح الأمر مجرد صورة تتكرر باستمرار مع أن من يحاربون في كل بقاع الأرض من المسلمين لا يحاربون من أجل الأرض مع أنها غاية بل يحاربون و يبذلون الغالي و النفيس من أجل الأمة جمعاء لأنها حرب عقيدة لا حرب نهب لثروات البلاد إنها حرب إذلال حرب تجعلنا عبيدا للقمة العيش و تمحو من تفكيرنا فكرة الوحدة العربية و الإسلامية, غرسوا فينا فكرة الانهزامية و أنهم القوة التي لا تقهر لنفكر في مواجهتهم لكن الواقع يكشف لنا لأن الهزائم التي توالت عليهم في غزة و العراق و أفغانستان و لبنان هو أكبر دليل على قوتنا و إن أراد العرب التصدي لهم لأبادوهم و أبادوا العملاء عن بكرة أبيهم و هذا ما يخشاه الأمريكان و الصهاينة بالدرجة الأولى و هو’’ الوعي العربي ’’ , لكنهم نجحوا في تكبيلنا و تجريدنا من أبسط حقوقنا – الغرب و حكامنا – منعونا حتى من إيصال صوتنا لإخواننا ليعلموا أننا معهم حتى و إن لم نكن صادقين لأن الكثيرين منا يريدون أن يعيشوا حياتهم و يتمتعوا بها حتى و إن كان هذا على حساب أشلاء الأطفال و الشيوخ و النساء و الرجال لأننا نقوم بتمويل العدو عن طريق ابتياعنا لمواد و منتجات من صنعه و لأن المتضامنين مع الكيان الصهيوني يقدمون نسبا من أرباحهم تمويلا للجيش الإسرائيلي و نحن من يدفع الثمن, إنها حقا حرب دنيئة و حقيرة يموت أطفالنا بأموالنا و نكون بذلك قد شاركنا جميعا في قتل إخواننا بقصد أو بغير قصد , و منا من يفضل أن يبقى بعيدا عن منظر الأشلاء و هي متناثرة و نكون بذلك قد غيبنا نظرتنا و رؤيتنا للوضع الذي يعيشه أشقاؤنا و هنا نقول ’’ إن كنت تعلم فتلك مصيبة و إن كنت لا تعلم فالمصيبة أعظم ’’ و إلى متى نظل انهزاميين و دون رأي أو فرض للوجود قتلوا قادتنا و رموز أمتنا و لم نحرك ساكنا, قضوا على قيمنا و مبادئنا و انتمائنا و لم نتكلم و لم نعارض, أذاقونا الذل و الهوان و لم ننتفض و تنهض لنا همة, كذبنا المنطق و العقل و الواقع و صدقنا التفا هات و الترهات التي يطلقونها من مجالسهم الحقيرة, جعلونا نصدق ما روج له إعلامهم بتنسيق مع إعلامنا أن القائد الشهيد ياسر عرفات إرهابي عندما كان يساند المقاومة و عندما أصبح يعمل على تحقيق السلام أصبح رجل سلام و توج بجائزة نوبل للسلام مع الصهيوني شيمون بيريز و إسحاق رابين و لما أصبح يشكل خطر على الكيان الصهيوني فعلوا به ما فعلوا من حصار و تدمير لمقر مكتبه بحجة أنه يدعم الإرهابيين – المقاومة – ليصبح بعد تتويجه بجائزة نوبل للسلام إرهابيا فأي منطق يجعل شخصا يتحول من إرهابي لرجل سلام ليعود إرهابيا بعدها لقد جعلوا منا دما يلعبون بها كيف شاءوا و لم يحسب لأمة المليار و النصف أي حساب, طبعا لأن الشعوب لن تتمكن من النهوض لأن حكامهم أذلاء للصهاينة و الأمريكان و من يجرؤ على ذلك يتولى رؤساء الحكومات العربية أمرهم دون إزعاج الكيان الصهيو-أمريكي كما فعل بمنتظر الزايدي, لم يرتووا بعد لتنتقل وجهتهم إلى العراق بعد أن انتهوا من الشوكة التي كانت في حلقهم – القائد الشهيد ياسر عرفات - و نصبوا مكانه عميلا آخر كالعملاء القابعين على حكم العرب, لكن صدام كان شوكة أكثر قسوة لدى أرادوا تصفيته بكذبة اختلقوها و لكن أحكموا العمل فاستطاعوا أن يجعلوا منه ديكتاتوريا و يستحق الشنق ليهنأ شعبه بالسلام من بعده لكن الواقع يقول أن العراق أيام صدام حسين جنة مقارنة بالوضع الراهن , جعلوا منه خائنا و شوهوا صورته و أهله , دخلوا العراق بحجة أسلحة الدمار الشامل التي زعموا إن صدام يمتلكها و لأنهم يخافون على كيانهم و وجودهم بالمنطقة قرروا إعلان الحرب عليه لتحرير شعبه من جبروته و لكن المؤسف أن يشارك بعض العراقيين في هذه المؤامرة الدنيئة ضده , مع أن صدام كان قاسيا في حكمه إلا أنه مات بشرف جعله بطلا في نظر كل شعوب العالم , و لسنا مؤهلين لحسابه لأن هناك قوة تفوق كل القوى و الله سبحانه هو القادر على ذلك , و لكن إذا كنا نفهم و نعي مع أن الكل يعي لكن نتظاهر بغير ذلك لرأينا أنه لو لم يكن صدام رجلا و قائدا لما شكل خطرا أو عائقا في وجه الغرب و لما عملوا على القضاء عليه .
في الماضي كنا نتغنى بأمجاد زعمائنا و قادتنا العرب لأنهم كانوا يتحملون المسؤولية و مع أنه لم يخلو زمن إلا و كان فيه عملاء و خونة و هذا ما حصل في النكبة الأولى إلا أن وضعنا لازال كما هو و طال لأكثر من 60 سنة من الذل و الخذلان و ها هي النكبة الثانية لعام 2009 تحل علينا لتفتح جراحنا من جديد , ذلك الجرح الذي ما فتئ و كاد أن يندمل مع مرور السنين لكن حكامنا أعادوا صناعة الماضي القديم بشكل أسوء من ذي قبل ليزرعوا في نفوسنا ما عملت الأيام على محوه لأنهم يريدون أن يخلدوا في كراسيهم مع أنه لا خلود للإنسان , لكنهم أرادوا تغيير
معادلة الحياة ليصبحوا أكثر رؤساء العالم خلودا على كراسيهم لا في عقول شعوبهم لأن الشعوب ذاقت ذرعا بأفعالهم و تصرفاتهم التي لا تسمن و لا تغني من جوع. لكنهم نجحوا و لعبوا لعبتهم بأن استجابوا لتخطيط الأعداء في تغيير مناهج الدراسة و تسليط قبضتهم على وسائل إعلامنا لأن الإعلام أعرض عن تخليد ذكرى رموزنا لأنهم يريدون أن ننسى من نكون كما تصوره قصة ذاك الشبل الذي كان ابنا لأسد الغابة لكنه سرق من أهله و قومه ليعيش مع النعاج فأصبح يقلد النعجة في صوتها و هو في الأصل أسد ابن أسد و هم الآن يقومون معنا بنفس الشيء جعلونا ننسى أننا أحفاد صلاح الدين , الشيخ أحمد ياسين القائد ياسر عرفات , هواري بومدين , جمال عبد الناصر و صدام حسين نحن أحفاد الأسود فهل يعقل أن يصبح الأسد نعجة ؟
حكامنا كانوا العامل الأساسي لوصولنا لهذا المنعرج الخطير و أمثالهم لا يستحقون أن ينصبوا قادة حتى على نعاج.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل نسي العرب غزة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» طيور بلاد العرب
» لسان العرب لابن منظور

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى متوسطة ابن باديس ورقلة :: ملتقى تضامن إبن باديس :: ركن فلسطين الحبيبة-
انتقل الى: